PROBLEMATIKA BERTAMU

PROBLEMATIKA BERTAMU 
Deskripsi Masalah
Rasulullah Saw bersabda :
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه
Barang siapa yang beriman (sempurna) pada Allah Swt dan hari akhir, maka hendaknya memuliakan tamunya”.
Demikianlah penghargaan dan penghormatan yang sangat sempurna, sekira menghormati tamu merupakan bagian dari kesempurnaan seorang mukmin. Sementara tuan rumah kadang memiliki rutinitas aurad atau amaliyah pada waktu tertentu baik berdasarkan ijazah atau inisiatif sendiri yang terkadang lumayan panjang. Tidak jarang saat melakukan rutinitas tersebut, bersamaan dengan datangnya para tamu yang hendak menemuinya. Terkadang ada tamu datang mengucapkan salam, namun tuan rumah dalam kondisi lelah, tidak siap menerima tamu. Kadang tuan rumah juga tak berkenan menemui tamu karena berbagai hal seperti tamu yang menagih hutang. Sementara di Indonesia, salam berfungsi ganda sekaligus sebagai “pengetuk pintu” yang ketika dijawab, berarti dipahami tuan rumah siap menerima kedatangannya.
Pertanyaan :
  1. Mana yang lebih utama antara menemui tamu dan melaksanakan rutinitas wazhifah tertentu ?
Jawaban :
Lebih utama melanjutkan wadzifahnya manakala tamunya masih dalam rangka meminta izin. Dan bila sudah di izinkan menjadi tamu, maka yang lebih utama meninggalkan wadzifahnya.




1.       فيض القدير - (ج 3 / ص 228)
3053 (الاستئذان) للدخول وهو استدعاء الإذن أي طلبه (ثلاث) من المرات (فإن أذن لك فادخل وإلا) أي وإن لم يؤذن لك (فارجع) لأنه سبحانه وتعالى أمر بالاستئذان بقوله * (فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم) * قال ابن العربي رحمه الله تعالى ولا يتعين هذا اللفظ-الى أن قال- صورة الاستئذان أن يقول السلام عليكم أدخل ؟ ثم هو مخير بين أن يسمي نفسه أو لا قال ابن العربي : ولا يتعين هذا اللفظ وفيه انه لا يجوز الزيادة في الاستئذان على الثلاثة نعم إن علم أنه لم يسمع زاد على الأصح عند الشافعية وحكمة كون الاستئذان ثلاثا تكفل ببيانها الحديث الآتي على أثره وفيه أن لرب المنزل إذا سمع الاستئذان أن لا يأذن إذا كان في شغل ديني أو دنيوي كذا قيده الحافظ ابن حجر وليس على ما ينبغي بل الصواب فك القيد.
3054 (الاستئذان ثلاث) من المرات (فالأولى تستمعون) بالتاء المثناة الفوقية أوله بضبط المصنف أي يستمعون أهل المنزل الاستئذان عليهم (والثانية يستصلحون) أي يصلحون المكان ويسوون عليهم ثيابهم ونحو ذلك (والثالثة يأذنون) للمستأذن عليهم (أو يردون) عليه بالمنع
1.       الفتوحات الربانيات على شرح الأذكار - النووي (ص: 154-155)
فصل : في أحوال تعرض للذاكر يستحب له قطع الذكر بسببها ثم يعود إليه بعد زوالها) : منها إذا سلم عليه رد السلام ثم عاد إلى الذكر ، وكذا إذا عطس عنده عاطس شمته ثم عاد إلى الذكر، وكذا إذا سمع الخطيب ، وكذا إذا سمع المؤذن أجابه في كلمات الأذان والإقامة ثم عاد إلى الذكر ، وكذا إذا رأى منكرا أزاله ، أو معروفا أرشد إليه ، أو مسترشدا أجابه ثم عاد إلى الذكر ، كذا إذا غلبه النعاس أو نحوه.وما أشبه هذا كله
(قوله وما اشبه ذلك) اي من كل أمر مهم عرض والاشتغال به يمنع من الذكر الاهمية فيه اما لكونه يفوت أو لعظيم فائدته وكثرة مصلحته كالأمر بالمعروف ونحوه على ان القصد من الذكر انما هو عمارة الجنان بذكر الرحمن والقائم بأوامره من أرباب هذه المقام قال الجنيد الصادق يتقلب في اليوم أربعين مرة والمراعي يثبت على حالة واحدة أربعين سنة قال المصنف في شرح المهذب معناه أن الصادق يدور مع الحق حيث دار فإذا كان الفضل الشرعي في الصلاة مثلا صلى وإذا كان في مجالسة العلماء والصالحين والضيفان والعيال وقضاء حاجة مسلم وجبر قلب مكسور ونحو ذلك فعل ذلك الأفضل وترك عادته: وكذلك الصوم والقراءة والذكر والأكل والشرب والجد والمزح والاختلاط والاعتزال والتنعم والا بتذال والمرائي بضد ذلك ولا يترك عادته فهو مع نفسه لا مع الحق اهـ وقال في كتابه بستان العارفين الذي جمعه قال في الرقائق وتوافى قبل اكمال معناه ان الصادق مع الحق كيف كان فإذا كان الفضل في أمر عمل به وإن خالف ما كان عليه وخالف عادته وإذا عارض أهم منه في الشرع ولا يمكنه الجمع بينهما انتقل الى الأفضال ولا يزال هكذا وربما كان في اليوم الواحد عمل مائة حال او ألف أو أكثر على حسب تمكنه من المعارف وظهور الدقائق واللطائف قال وأما المراعي فيلزم حالة واحدة بحيث لو عرض له مهم يرجحه الشرع عليها في بعض الأحوال لم يأت بهذا المهم بل يحافظ على حالته لأنه يراعي بعبادته وحالته المخلوقين فيخاف من التغيير ذهاب محبتهم إياه فيحافظ على بقائها والصادق يريد بعبادته وجه الله تعالى فحيث رجح الشرع حالا صار إليه ولا يعرج على المخلوقين أهـ وقريب من عبارة الجنيد هذه في وصف العارف فقال لون الماء لون الاناء أي ان يكون في كل حال بما هو اولى به فيختلف حاله باختلاف الأحوال كاختلاف لون الماء لاختلاف لون الأناء وقد بسط القونوي في شرح التعرف
2.       تذكير الناس للحبيب الإمام العارف بالله أحمد ابن حسن بن عبد الله العطاس ص 117
وقال سيدي رضي الله عنه : لبعض زائريه من السادة العلويين إذا جاءني أحد ممن أحبه  أترك أورادي وأجلس معه, وكان بعض السلف وهو السيد علوي بن عبد الله العيدروس صاحب ثبي يقول : الأوراد تقضى, ومجالسة الإخوان لا تقضى.
3.       بغية المسترشدين ص: 67
(فائدة): يندب تأخير الصلاة عن أول وقتها في سبع وعشرين صورة: الصبي علم بلوغه أثناء الوقت بالسن، ولمن غلبه النوم مع سعة الوقت، ومن رجا زوال عذره قبل فوات الجمعة، ومن تيقن الجماعة، ولدائم حدث رجا الانقطاع، وللخروج من الأمكنة التي تكره فيها الصلاة، ولمن عنده ضيف حتى يطعمه ويؤويه،

  1. Ketika ada tamu mengucapkan salam sementara tuan rumah dalam kondisi lelah, tidak siap atau tidak mau menerima tamu, apakah termasuk ‘udzur yang menggugurkan kewajiban menjawab salam ?
Jawaban :
Termasuk udzur disaat salam itu disampaikan pada situasi yang tidak dianjurkan (mathlub), seperti meminta izin (isti’dzan) sementara tidak diketahui dalam rumah itu ada orang atau tidak, atau yang memberi salam tahu bahwa tuan rumah dalam kondisi tidak patut untuk menjawab salam.

1.       تفسير الفخر الرازى - (ج 1 / ص 312)
السؤال الأول : الاستئناس عبارة عن الأنس الحاصل من جهة المجالسة ، قال تعالى ولا مستأنسين لحديث ، وإنما يحصل ذلك بعد الدخول والسلام فكان الأولى تقديم السلام على الاستئناس فلم جاء على العكس من ذلك ؟
 والجواب : عن هذا من وجوه : أحدها : ما يروى عن ابن عباس وسعيد بن جبير ، إنما هو حتى تستأذنوا فأخطأ الكاتب ، وفي قراءة أبي : حتى تستأذنوا لكم والتسليم خير لكم من تحية الجاهلية والدمور ، وهو الدخول بغير إذن واشتقاقه من الدمار وهو الهلاك كأن صاحبه دامر لعظم ما ارتكب ، وفي الحديث "من سبقت عينه استئذانه فقد دمر ، واعلم أن هذا القول من ابن عباس فيه نظر لأنه يقتضي الطعن في القرآن الذي نقل بالتواتر ويقتضي صحة القرآن الذي لم ينقل بالتواتر وفتح هذين البابين يطرق الشك إلى كل القرآن وأنه باطل وثانيها : ما روي عن الحسن البصري أنه قال إن في الكلام تقديماً وتأخيراً ، والمعنى : حتى تسلموا على أهلها وتستأنسوا ، وذلك لأن السلام مقدم على الاستئناس ، وفي قراءة عبدالله : حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا ، وهذا أيضاً ضعيف لأنه خلاف الظاهر وثالثها : أن تجري الكلام على ظاهره. ثم في تفسير الاستئناس وجوه : الأول : حتى تستأنسوا بالإذن وذلك لأنهم إذا استأذنوا وسلموا أنس أهل البيت ، ولو دخلوا بغير إذن لاستوحشوا وشق عليهم الثاني : تفسير الاستئناس بالاستعلام والاستكشاف استفعال من آنس الشيء إذا أبصره ظاهراً مكشوفاً ، والمعنى حتى تستعلموا وتستكشفوا الحال هل يراد دخولكم. ومنه قولهم استأنس هل ترى أحداً ، واستأنست فلم أر أحداً أي تعرفت واستعلمت ، فإن قيل وإذا حمل على الأنس ينبغي أن يتقدمه السلام كما روي أنه عليه الصلاة والسلام كان يقول : "السلام عليكم أأدخل" قلنا المستأذن ربما لا يعلم أن أحداً في المنزل فلا معنى لسلامه والحالة هذه ، والأقرب أن يستعلم بالاستئذان هل هناك من يأذن ، فإذا أذن ودخل صار مواجهاً له فيسلم عليه والثالث : أن يكون اشتقاق الاستئناس / من الإنس وهو أن يتعرف هل ثم إنسان ، ولا شك أن هذا مقدم على السلام والرابع : لو سلمنا أن الاستئناس إنما يقع بعد السلام ولكن الواو لا توجب الترتيب ، فتقديم الاستئناس على السلام في اللفظ لا يوجب تقديمه عليه في العمل.
2.       مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح - (ج 13 / ص 457)
باب الاستئذان بسكون الهمز ويبدل ياء ومعناه طلب الإذن والأصل فيه قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها النور الآيات قال الطيبي وأجمعوا على أن الاستئذان مشروع وتظاهرت به دلائل القرآن والسنة والأفضل أن يجمع بين السلام والاستئذان واختلفوا في أنه هل يستحب تقديم السلام أو الاستئذان والصحيح تقديم السلام فيقول السلام عليكم أدخل وعن الماوردي أن وقعت عين المستأذن على صاحب المنزل قبل دخوله قدم السلام وإلا قدم الاستئذان قلت وهو بظاهره يخالف ما سبق من حديث السلام قبل الكلام
الفصل الأول عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه قال أتانا أبو موسى أي الأشعري قال أي أبو موسى استئناف بيان لعله الإتيان أن عمر رضي الله تعالى عنه أرسل إلي أن آتيه أي بأن أجيئه فأتيت بابه فسلمت ثلاثا أي ثلاث مرات غير متواليات على ما هو الظاهر من الأدب المتعارف والمراد به سلام الإيذان وهو قد يكون مع أدخل وقد يتجرد عنه اكتفاء وسيأتي بيان حكمة التثليث فلم يرد أي عمر أو أحد علي أي الجواب فرجعت أي لقوله تعالى وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم النور والسكوت في هذا المقام دليل على الإعراض فهو في معنى الأمر بالرجوع فرجعت
3.       مغني المحتاج - (ج 5 / ص 249)
ولو كتب كتابا وسلم عليه فيه أو أرسل رسولا فقال : سلم على فلان فإذا بلغه خبر الكتاب والرسالة لزمه الرد ، وهل صيغة إرسال السلام مع الغير السلام على فلان أو يكفي سلم لي على فلان كما هو ظاهر ما مر ؟ يؤخذ من كلام التتمة الثاني ، وعبارته أنه لو ناداه من وراء ستر أو حائط وقال : السلام عليك يا فلان ، أو كتب كتابا وسلم عليه فيه أو أرسل رسولا فقال : سلم على فلان
4.       روضة الطالبين - (ج 10 / ص 231)
الحادية عشرة قال المتولي ما يعتاده الناس من السلام عند القيام ومفارقة القوم دعاء وليس بتحية فيستحب الجواب عنه ولا يجب قلت هذا الذي قاله المتولي قاله شيخه القاضي حسين وقد أنكره الشاشي فقال هذا فاسد لأن السلام سنة عند الانصراف كما هو سنة عند القدوم واستدل بالحديث الصحيح في سنن أبي داود والترمذي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا انتهى أحدكم إلى المجلس فليسلم فإذا أراد أن يقوم فليسلم فليست الأولى بأحق من الآخرة قال الترمذي حديث حسن  والله أعلم
5.       مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج [17/ 254]
و (لا) يسن ابتداؤه (على قاضي حاجة) للنهي عنه في سنن ابن ماجه، ولأن مكالمته بعيدة عن الأدب، والمراد بالحاجة حاجة البول والغائط، ولا على المجامع بطريق الأولى (و) لا على (آكل) - بالمد - لشغله به (و) لا على من (في حمام) لاشتغاله بالاغتسال، وهو مأوى الشياطين، وليس موضع تحية. واستثنى مع ذلك مسائل كثيرة، منها المصلي، ومنها المؤذن، ومنها الخطيب، ومنها الملبي في النسك، ومنها مستغرق القلب بالدعاء، وبالقراءة كما بحثه الأذرعي، ومنها النائم أو الناعس، ومنها الفاسق والمبتدع؛ لأن حالتهم لا تناسبه. والضابط كما قال الإمام أن يكون الشخص على حالة لا يجوز أو لا يليق بالمروءة القرب منه (ولا جواب) واجب (عليهم) لو أتي به لوضعه السلام في غير محله لعدم سنه. واستثنى الإمام من الأكل ما إذا سلم عليه بعد الابتلاع وقبل وضع لقمة أخرى فيسن السلام عليه ويجب عليه الرد، وكذا من كان في محل نزع الثياب في الحمام كما جرى عليه الزركشي وغيره.

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel